أثناء انهياره جزئيا بعد القصف الروسي.
وتعد هذه الهجمات الأخيرة جزءًا من التوتر المتزايد بين روسيا وأوكرانيا، حيث تتهم كييف موسكو بدعم الانفصاليين في شرق البلاد وتسعى لاستعادة السيطرة على المناطق المتنازع عليها.
وقد أدانت العديد من الدول الغربية الهجوم الروسي على سومي، معربة عن دعمها لأوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي.
تجدر الإشارة إلى أن الهجمات الجوية الروسية على أوكرانيا تسببت في مقتل وإصابة العديد من الأبرياء، وزادت من حدة الصراع في المنطقة.
من المهم أن تتخذ المجتمع الدولي إجراءات فورية لوقف الهجمات الروسية على أوكرانيا وحماية المدنيين الأبرياء الذين يعانون من آثار الصراع الدائر في المنطقة.
نأمل أن تتوقف هذه الأعمال العدوانية وأن تعود السلامة والاستقرار إلى أوكرانيا قريبًا، وأن يتمكن الأشخاص في سومي وغيرها من المناطق المتضررة من بناء مستقبل آمن ومزدهر.